محمد المفضل المبجل والمكرم
| المبجـــل والمكرم الاوحد سيدي محمد |
محمد المفضل المبجل والمكرم
المفضل الاوحد سيدي محمد
( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَأَوَّلُ مَنْ يَنْشَقُّ عَنْهُ الْقَبْرُ ، وَأَوَّلُ شَافِعٍ ، وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ
قال الله سبحانه : (وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا) النساء/113
: ويتجلى فضل الله على الحبيب
، وأن الله عز جل اتخذه خليل
وجعله خاتم رسله ، أنزل عليه أفضل كتبه ، جعل رسالته عامة للثقلين إلى يوم القيامة ،غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وأجرى على يديه من الآيات ما فاق به جميع الأنبياء قبله ، هو سيد ولد آدم ، أول من ينشق عنه القبر ، أول شافع ، أول مشفع ، وبيده لواء الحمد يوم القيامة ، أول من يجوز الصراط، وأول من يقرع باب الجنة وأول مـن يدخلها
المبجـــل والمكرم الاوحد سيدي محمد
قولَ رسول الله صلى الله عليه وسلم -: لاَ يُؤمِنُ أَحَدُكُم حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيهِ مِن نَفسِهِ وَوَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجمَعِينَ، قَال عمر: يَا رَسُولَ اللهِ! أَنتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن كُلِّ شَيءٍ إِلاَّ نَفسِي، فَقَالَ: وَمِن نَفسِكَ يَا عُمَرُ، قَالَ: وَمِن نَفسِي، فَقَالَ: الآنَ يَا عُمَرُ” فعمر كان يبجل رسول الله صلى الله عليه وسلم على نفسه
فالحب عقلي لا حب العاطفة ، و الحب العقلي : لأنه الذي يأتي بعد التفكر والنظر، فالإنسان يحب ما ينفعه ، ويوفر له المتعة واللذة والنفع، ويبعد عنه الألم والنغص والكدر والضرر، فإذا تفكر المسلم قليلا فسيجد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفر له كل هذه المتع وباعده من كل هذه المضار، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم الواسطة المباشرة ، أو الواسطة المسببة لذلك كله، جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لينقذ الناس من النار وعذابها، ويأخذ
بنواصيهم إلى الجنة ونعيمها
عن أبي مسعود الأنصاري قال:
(أتيَ رسول الله "صلى الله عليه وسلم" في مجلس سعد بن عبادة فقال له بشير بن سعيد: أمرنا الله أن نصلي عليك يا رسول الله، فكيف نصلي عليك يا رسول الله، فسكت رسول الله "صلى الله عليه وسلم" حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال: قولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد).
عن كعب بن عجرة رضي الله تعالى عنه قال:
«ألا أُهدي لَكَ هديَّةً خَرجَ علَينا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقُلنا قَد عرَفنا السَّلامَ علَيكَ فَكيفَ الصَّلاةُ علَيكَ قالَ قولوا اللَّهُمَّ صلِّ علَى مُحمَّدٍ وعلَى آلِ محمَّدٍ كما صلَّيتَ علَى إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ اللَّهمَّ بارِك علَى مُحمَّدٍ وعلى آلِ مُحمَّدٍ كما بارَكتَ علَى إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مَجيدٌ» .
بنواصيهم إلى الجنة ونعيمها
عن أبي مسعود الأنصاري قال:
(أتيَ رسول الله "صلى الله عليه وسلم" في مجلس سعد بن عبادة فقال له بشير بن سعيد: أمرنا الله أن نصلي عليك يا رسول الله، فكيف نصلي عليك يا رسول الله، فسكت رسول الله "صلى الله عليه وسلم" حتى تمنينا أنه لم يسأله ثم قال: قولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد).
عن كعب بن عجرة رضي الله تعالى عنه قال:
«ألا أُهدي لَكَ هديَّةً خَرجَ علَينا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقُلنا قَد عرَفنا السَّلامَ علَيكَ فَكيفَ الصَّلاةُ علَيكَ قالَ قولوا اللَّهُمَّ صلِّ علَى مُحمَّدٍ وعلَى آلِ محمَّدٍ كما صلَّيتَ علَى إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ اللَّهمَّ بارِك علَى مُحمَّدٍ وعلى آلِ مُحمَّدٍ كما بارَكتَ علَى إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مَجيدٌ» .
أهل الله وخاصته
ان أهل القرآن هم أهل الله وخاصته تعالى،فلا يمكن الستخفاف بالقرآن ،اي بمبناه ومعناه.
واكرام أهل القرآن والنهي عن ايذائهم نلأن حملة القرآن هم أولياء الله فمن عاداهم فقد عادى الله ومن ولاهم فقد والى الله.
قال صلى الله عليه وسلم:" حامل القرآن خامل راية الاسلام فمن أكرمه أكرمه الله،ومن أهانه فعليه لعنة الله".
وقال كذلك" أهل القرآن أهل الله وخاصته ".
يقول غوتـــة(كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي)
وقال كذلك(القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم. )
ويقول ليوتولستوي(لقد فهمت ... لقد أدركت ... ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ، وتزهق الباطل. )
وقال العلامة بارتلمي هيلر( لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله (والله يعصمك من الناس) صرف النبي حراسه ، والمرء لا يكذب على نفسه ، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته! )
يقول غوتـــة(كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي)
وقال كذلك(القرآن كتاب الكتب ، وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم. )
ويقول ليوتولستوي(لقد فهمت ... لقد أدركت ... ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق ، وتزهق الباطل. )
وقال العلامة بارتلمي هيلر( لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله (والله يعصمك من الناس) صرف النبي حراسه ، والمرء لا يكذب على نفسه ، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته! )
ليست هناك تعليقات